لكل محبي الأناشيد الاسلامية
اهلا وسهلا بك
ما رأيك بالتسجيل في منتدانا؟
واذا لا تريد فتفضل وعاينه ونحن متأكيدين بأنك ستسجل
نتمنى لك يوما سعيدا
ووقتا اسعد معنى

مع تحيات:الإدارة
لكل محبي الأناشيد الاسلامية
اهلا وسهلا بك
ما رأيك بالتسجيل في منتدانا؟
واذا لا تريد فتفضل وعاينه ونحن متأكيدين بأنك ستسجل
نتمنى لك يوما سعيدا
ووقتا اسعد معنى

مع تحيات:الإدارة
لكل محبي الأناشيد الاسلامية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


لكل عشاق فرقة صبا منتدى فرقة صبا
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» سجل دخولك بذكر الله
نظرة الاسلام للغناء والموسيقى I_icon_minitimeالإثنين فبراير 24, 2014 7:22 am من طرف مبدعي وسـوومي

» حر وكلي حرية | وسام غمراوي
نظرة الاسلام للغناء والموسيقى I_icon_minitimeالإثنين فبراير 24, 2014 7:19 am من طرف مبدعي وسـوومي

» ألم الحنين يقتل رواند... وما زلت ارجو وانتظر
نظرة الاسلام للغناء والموسيقى I_icon_minitimeالأربعاء يونيو 12, 2013 6:33 pm من طرف رواند

» هكذا خط قلمي
نظرة الاسلام للغناء والموسيقى I_icon_minitimeالسبت مايو 04, 2013 9:47 pm من طرف ضايع في الكون

» صور حصريه لي براعم صبا
نظرة الاسلام للغناء والموسيقى I_icon_minitimeالإثنين أبريل 29, 2013 12:46 pm من طرف ضايع في الكون

» دعا لاهل فلسطين وسوريا
نظرة الاسلام للغناء والموسيقى I_icon_minitimeالإثنين أبريل 29, 2013 12:33 pm من طرف ضايع في الكون

» وجه يطلع من بين الركام
نظرة الاسلام للغناء والموسيقى I_icon_minitimeالإثنين أبريل 29, 2013 12:28 pm من طرف ضايع في الكون

» ممكن ان ترحبو بي
نظرة الاسلام للغناء والموسيقى I_icon_minitimeالسبت أبريل 27, 2013 1:37 am من طرف ضايع في الكون

» يقال ؟؟؟
نظرة الاسلام للغناء والموسيقى I_icon_minitimeالخميس يونيو 28, 2012 9:11 pm من طرف اميرة بطبعي

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 بحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني

 

 نظرة الاسلام للغناء والموسيقى

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
توأمة رواند




عدد المساهمات : 39
تاريخ التسجيل : 27/07/2010
العمر : 30
الموقع : غزة

نظرة الاسلام للغناء والموسيقى Empty
مُساهمةموضوع: نظرة الاسلام للغناء والموسيقى   نظرة الاسلام للغناء والموسيقى I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 02, 2010 12:48 am

[color=red]في الحقيقة مسألة الغناء والموسيقى اختلف فيها الفقهاء منذ العصور الأولى .. و الحق هم اتفقوا على تحريم كل غناء اشتمل على فحش أو تحريض على معصية فالغناء ليس إلا كلامًا فحسنه حسن وقبيحه قبيح. واتفقوا على إباحة ما خلا من ذلك في مواطن السرور المشروعة كالعرس، وقدوم الغائب وأيام الأعياد، وقد وردت في ذلك نصوص صحيحة صريحة .
واختلفوا فيما عدا ذلك اختلافًا بينًا، فمنهم من أجاز كل غناء بآلة وبغير آلة بل اعتبره مستحبًا، ومنهم من منعه بآلة وأجازه بغير آلة، ومنهم من منعه منعًا باتًا، بل عده حرامًا … ( القرضاوي ، الحلال والحرام في الإسلام )
و إصدار فتوى قاطعة تحرم الغناء من المستحيلات .. إذ أن الأصل في الأشياء الإباحة كما أقر علماء الإسلام
الأصل في الأشياء الإباحة :
لقوله تعالى : ( هوَ الَذِي خَلَقَ لَكم مَا فِي الُأَرُضِ جَمِيعَاَ ) (البقرة (29) ) ، و لا تحريم إلا بنص صحيح صريح من كتاب الله تعالى ، أو سنة رسوله ( صلي الله عليه و آله و سلم ) ، أو إجماع ثابت متيقن ، فإذا لم يرد نص ولا إجماع . أو ورد نص صريح غير صحيح ، أو صحيح غير صحيح ، بتحريم شيء من الأشياء ، لم يؤثر ذلك في حله ، و بقي في دائرة العفو الواسعة ، قال تعالى : ( وَقَدُ فَصَلَ لَكم مَا حَرَمَ عَلَيُكمُ إِلَا مَا اضُطرِرُتمُ إِلَيُهِ ) (الأنعام (119)) . و قال رسول الله ( صلي الله عليه و آل و سلم ) : « ما أحل الله في كتابه فهو حلال ، و ما حرم فهو حرام ، و ما سكت عنه فهو عفو ، فاقبلوا من الله عافيته ، فإن الله لم يكن لينسى شيئاً » ، و تلا : ( وَ مَا كَانَ رَبكَ نَسِيَاَ (رواه الحاكم عن أبي الدر داء و صححه ، و أخرجه البزّار – و الآية من سورة مريم(64) ) .
ونفند هنا حجج من أفتوا بالتحريم ..
أولا : من القرآن :
بعض الصحابة قد استدلوا بالآية الكريمة : (ومن الناس من يشتري لهو الحديث)
و أبطل هذه الدعوى ما ننقله عن الإمام ابن حزم في المحلى: قال: لا حجة في هذا لوجوه:
1- أحدهما أنه لا حجة لأحد دون رسول الله صلى الله عليه وسلم.
2- الثاني أنه قد خالفهم غيرهم من الصحابة والتابعين ..
3- الثالث أن نص الآية يبطل احتجاجهم .. لأن الآية بها وصف (ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله بغير علم، ويتخذها هزوًا) وهذه صفة من فعلها كان كافرًا بلا خلاف، ولو أن امرءاً اشترى مصحفًا ليضل به عن سبيل الله ويتخذها هزوًا لكان كافرًا، فهذا هو الذي ذمه الله تعالى، وما ذم قط عز وجل من اشترى لهو الحديث ليتلهى به، ويروح نفسه، لا ليضل عن سبيل الله تعالى. وكذلك من اشتغل عن الصلاة عامًدا بقراءة القرآن أو بقراءة السنن أو بحديث يتحدث به أو بغناء أو بغير ذلك فهذا فاسق عاص لله تعالى، ومن لم يضيع شيئًا من الفرائض اشتغالا بما ذكرنا فهو محسن ..
وأما الآية الثانية (وإذا سمعوا اللغو أعرضوا عنه)القصص:55 فالاستدلال بها على حرمة الغناء غير سليم أيضا، فإن الظاهر من الآية أن اللغو هو سفه القول من السب والشتم ونحو ذلك. وبقية الآية تنطق بذلك، قال تعالى (وإذا سمعوا اللغو اعرضوا عنه وقالوا لنا أعمالنا ولكم أعمالكم . سلام عليكم لا نبتغي الجاهلين) فهي شبيهة بقوله تعالى في عباد الرحمن ( وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلامًا)) .
ولو سلمنا أن اللغو في الآية يشمل الغناء لوجدنا الآية تستحب الأعراض عن سماعه وتمدحه وليس فيها ما يوجب ذلك.
وكلمة اللغو ككلمة الباطل تعني ما لا فائدة فيه، وسماع ما لا فائدة فيه ليس محرمًا ما لم يضيع حقًا أو يشغل عن واجب.
روي عن ابن جريج أنه كان يرخص في السماع فقيل له : أيؤتى به يوم القيامة في جملة حسناتك أو سيئاتك؟ فقال: لا في الحسنات ولا في السيئات لأنه شبيه باللغو، وقال تعالى ( لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم).
قال الإمام الغزالي:"إذا كان ذكر اسم الله تعالى على الشيء عن طريق القسم من غير عقد عليه ولا تصميم والمخالفة فيه على أن لا فائدة فيه-لا يؤاخذ به، فكيف يؤاخذ بالشعر والرقص؟"
على أنا نقول: ليس كل غناء لغوًا، أنه يأخذ حكمه وفق نية صاحبه، فالنية الصالحة تجعل اللهو قربة والمزح طاعة، والنية الخبيثة تحبط العمل الذي ظاهره العبادة وباطنه الرياء (إن الله لا ينظر إلى صوركم ولكن ينظر إلى قلوبكم)
وننقل هنا كلمة جيدة قالها ابن حزم في المحلى ردًا على الذين يمنعون الغناء قال:"واحتجوا فقالوا: أمن الحق الغناء أم من غير الحق؟ ولا سبيل إلى قسم ثالث" وقد قال الله تعالى(فماذا بعد الحق إلا الضلال) الفرقان:63
فجوابنا وبالله التوفيق - ابن حزم - : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ( إنما الأعمال بالنيات ، وإنما لكل أمرئ ما نوى) فمن نوى باستماع الغناء عونًا على معصية الله تعالى فهو فاسق، وكذلك كل شيء غير الغناء، ومن نوى به ترويح نفسه ليقوى بذلك على طاعة الله عز وجل، وينشط نفسه بذلك على البر فهو مطيع محسن، وفعله هذا من الحق. ومن لم ينو طاعة ولا معصية فهو لغو معفو عنه كخروج الإنسان إلى بستان متنزهًا ، وقعوده على باب داره متفرجًا وصبغة ثوبه لازورديًا أو أخضر أو غير ذلك، ومد ساقه وقبضها وسائر أفعاله . (المحلى)
ثانيا من الحديث :
وأما الأحاديث التي استدل بها المحرمون فكلها مثخنة بالجراح، لم يسلم منها حديث دون طعن في ثبوته أو دلالته أو فيهما معًا. قال القاضي أبوبكر بن العربي في كتابه "الأحكام": لم يصح في التحريم شيء، وكذا قال الغزالي وابن النحوي في العمدة، وقال ابن حزم: كل ما روي فيها باطل موضوع.
وأشهرها الحديث الذي رواه البخاري – معلقاً – عن أبي مالك أو أبي عامر الأشعري – شك من الراوي – عن النبي علنه الصلاة و السلام قال : « ليكو نن قوم من أمتي يستحلون الحر (الحر : بكسر الحاء و تخفيف الراء - : أي الفرج ، و المعنى : يستحلون الزنى . و رواية البخاري : الخزّ.) والحرير والخمر والمعازف». والمعازف: الملاهي ، أو آلات العزف.
و الحديث و إن كان في صحيح البخاري : إلا أنه من « المعلقات » لا من « المسندات المتصلة » و لذلك رده ابن حزم لانقطاع سنده و مع التعليق فقد قالوا : إن سنده و متنه لم يسلما من الاضطراب .
و قد اجتهد الحافظ ابن حجر لوصل الحديث ، ووصله بالفعل من تسع طرق ، و لكنها جميعاً تدور على راوٍ تكلم فيه عدد من الأئمة النقاد ، ألا و هو : هشام ابن عمار (النظر : تغليق التعليق – للحافظ ابن حجر : 5/17 – 22 ، تحقيق سعيد القزقي – طبع المكتب الإسلامي دار عمار . ) . و هو – و إن كان خطيب دمشق و مقرئها و محدثها وعالمها ، ووثقه ابن معين و العجلي – فقد قال عنه أبو داود : حدث بأربعمائة حديث لا أصل لها .
و قال أبو حاتم : صدوق و قد تغير ، فكان كل ما دفع إليه قرأه ،* و كل ما لقنه تلقّن . و كذلك قال ابن سيار .
و قال الإمام أحمد : طياش خفيف .
و قال النسائي : لا بأس به ( و هذا ليس بتوثيق مطلق ) .
و رغم دفاع الحافظ الذهبي عنه قال : صدوق مكثر له ما ينكر (- انظر ترجمته في ميزان الاعتدال ( 4/302 ) ترجمة ( 9234 ) ، و في « تهذيب التهذيب » ( 51/11 – 54 ) . ) .
وأنكروا عليه أنه لم يكن يحدّث إلا بأجر !
و مثل هذا لا يقبل حديثه في مواطن النزاع ، و خصوصاً في أمر عمت به البلوى .
و رغم ما في ثبوته من الكلام ،*فقي دلالة كلام آخر؛ فكلمة «المعازف » لم يتفق على معناها بالتحديد : ما هو ؟ فقد قيل : الملاهي ،وهذه مجملة ، وقيل : آلات العزف .
ولو سلّمنا بأن معناها : آلات الطرب المعروفة* بآلات الموسيقى . فلفظ الحديث المعلّق في البخاري غير صحيح في إفادة حرمة « المعازف » لأن عبارة « يستحلون » - كما ذكر ابن العربي – لها معنيان : أحدهما : يعتقدون أن ذلك حلال ، والثاني : أن تكون مجازاً عن الاسترسال في استعمال تلك الأمور ؛ إذ لو كان المقصود بالاستحلال : المعني الحقيقي ، لكان كفراً ، فإن استحلال الحرام المقطوع به – مثل الخمر والزنى المعبر عنه ب « الحر » كفر بالإجمال .
و لو سلمنا بدلالتها على الحرمة ، فهل يستفاد منها تحريم المجموع المذكور من الحر و الحرير و الخمر و المعازف ، أو كل فرد منها على حدة ؟ و الأول هو الراجح . فإن الحديث في الواقع ينعى على أخلاق طائفة من الناس : انغمسوا في الترف و الليالي الحمراء ، و شرب الخمور . فهم بين خمر نساء ، و لهو و غناء ، و خزّ و حرير . و لذا روي ابن ماجه هذا الحديث عن أبي مالك الأشعري بالفظ : « ليشربن أناس من أمتي الخمر يسمونها بغير اسمها ، يعزف على رؤوسهم بالمعازف و المعنيات ، يخسف الله بهم الأرض و يجعل منهم القردة و الخنازير » ،* و كذلك رواه ابن حبان في صحيحه ، و البخاري في تاريخه .
و كل من روى الحديث من طريق غير هشام ابن عمار ، جعل الوعيد على شرب الخمر ، و ما المعازف إلا مكملة و تابعة . إلا أن الألباني صححه و في النفس شيء من هذا التصحيح ..
أدلة الجواز :
وإذا سقطت أدلة التحريم بقي الغناء على الإباحة الأصلية ( الأصل في الأشياء الإباحة ) ، فكيف وقد جاءت نصوص ثابتة تفيد حل الغناء. نكتفي منها بما ورد في الصحيحين أن أبا بكر دخل على النبي في بيت عائشة وعندها جاريتان تغنيان فانتهرهما أبو بكر وقال: أمزمور الشيطان في بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ فقال النبي عليه السلام: (دعهما يا أبا بكر فإنها أيام عيد) ولم يرد ما ينهى عن الغناء في غير العيد، وإنما المعنى أن العيد من المواطن التي يستحب فيها إظهار السرور بالغناء وغيره من اللهو البريء .
ضوابط الغناء :
لا ننسى في ختام هذه الكلمات أن نضيف إليها قيودًا لابد من مراعاتها:
( أ ) فلابد أن يكون موضوع الأغنية مما يتفق وتعاليم الإسلام وآدابه..
فالأغنية التي تقول: "الدنيا سيجارة و كأس" مخالفة لتعاليم الإسلام الذي يجعل الخمر رجسًا من عمل الشيطان ويلعن شارب "الكأس" وعاصرها وبائعها وحاملها وكل من أعان فيها بعمل.
والأغنية التي تمجد صاحب "صاحبة العيون الجريئة" أغنية تخالف أدب الإسلام الذي ينادي كتابه: (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم)، (وقل للمؤمنات يغضضن من أبصارهن)..ويقول رسول الله: (يا علي لا تتبع النظرة النظرة فإنما لك الأولى وعليك الثانية) وهكذا ..
(ب) ثم إن طريقة الأداء لها أهميتها، فقد يكون الموضوع لا بأس به، ولا غبار عليه، ولكن طريقة المغني أو المغنية في آدائه بالتكسر في القول، وتعمد الإثارة، والقصد إلى إيقاظ الغرائز الهاجعة، وإغراء القلوب المريضة -ينقل الأغنية من دائرة الحلال إلى دائرة الحرام من مثل ما يسمعه الناس ويطلبه المستمعون والمستمعات من الأغاني التي تصرخ بـ "ياه" و "يوه" "ييه" الخ.
ولنذكر قول الله لنساء النبي: ( فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض).
(جـ) هذا إلى أن الدين حرم الغلو والإسراف في كل شيء حتى في العبادة، فما بالك بالإسراف في اللهو وشغل الوقت به ولو كان مباحًا، أن هذا دليل على فراغ القلب والعقل من الواجبات الكبيرة والأهداف العظيمة، ودليل على إهدار حقوق أخرى كان يجب أن تأخذ حظها من وقت الإنسان المحدود، وما أصدق وأعمق ما قاله ابن المقفع: "ما رأيت إسرافًا إلا وبجانبه حق مضيع".
( د ) على أن المستمع -بعد الحدود التي ذكرت- يكون فقيه نفسه، فإذا كان الغناء أو نوع خاص منه يستثير غريزته، ويغريه بالفتنة ويسبح به في شطحات الخيال الحسي فعليه أن يتجنبه ويسد الباب الذي تهب منه رياح الفتنة على قلبه ودينه وخلقه فيستريح ويريح.
ولا ريب أن هذه القيود قلما تتوافر جميعًا في أغاني هذا العصر بكمها وكيفها وموضوعها وطريقة أدائها والتصاقها بحياة أقوام بعيدين كل البعد عن الدين وأخلاقياته و مثله. فلا ينبغي للمسلم التنويه بهم، والمشاركة في نشر ذكرهم، وتوسيع نطاق تأثيرهم إذ به يتسع نطاق إفسادهم.
ولهذا كان الأولى بالمسلم الحريص على دينه أن يأخذ بالعزيمة لنفسه وأن يتقي الشبهات وينأى بنفسه عن هذا المجال الذي يصعب التخلص فيه من شائبة الحرام إلا ما ندر.
ومن أخذ بالرخصة فليتحر لنفسه وليتخير ما كان أبعد عن مظان الإثم ما استطاع، وإذا كان هذا في مجرد (السماع) فإن الأمر في (الاحتراف) بالغناء يكون أشد وأخوف، لأن الإندماج في البيئة "الفنية" كما تسمى خطر شديد على دين المسلم يندر من يخرج منه سالمًا معافى..
وهذا في الرجل، أما المرأة فالخطر منها وعليها أشد، ولذا فرض الله تعالى عليها من التصون والتحفظ والاحتشام في لبسها ومشيتها وكلامها ما يباعد الرجال من فتنتها وما يباعدها من فتنة الرجال ويحميها من أذى الألسن وشره الأعين وطمع القلوب المريضة كما قال تعالى: (ذلك أدنى أن يعرفن فلا يؤذين) وقال: (فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض) .
واحتراف المرأة المسلمة للغناء يعرضها لأن تَفتن أو تُفتن ويورطها في محرمات قلما تستطيع التغلب عليها من الخلوة بالأجنبي للتلحين أو التسجيل أو التعاقد أو غيرها، ومن الاختلاط بالرجال الأجانب عنها اختلاطًا لا تقره الشريعة، بل الاختلاط بالنساء المتبرجات "المتحررات" من المسلمات بالوراثة ومن غير المسلمات هو محرم أيضًا .
وجزاكم الله خيرا .. [/
color]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
أميرة

أميرة


عدد المساهمات : 1879
تاريخ التسجيل : 29/07/2010
العمر : 29
الموقع : مصر أم الدنيااااااا

نظرة الاسلام للغناء والموسيقى Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظرة الاسلام للغناء والموسيقى   نظرة الاسلام للغناء والموسيقى I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 02, 2010 1:07 am

الله يوفقك أختي
جزااااااااااااااااااك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة كتاب الله

عاشقة كتاب الله


عدد المساهمات : 139
تاريخ التسجيل : 01/08/2010
العمر : 28
الموقع : مصريه بس عيشه في السعوديه

نظرة الاسلام للغناء والموسيقى Empty
مُساهمةموضوع: رد: نظرة الاسلام للغناء والموسيقى   نظرة الاسلام للغناء والموسيقى I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 02, 2010 2:06 am

جزاك الله خيرا بس اللي انا عرفاه ان الموسقى تبقى حرام امتى لما تكون في الاغاني وتكون حلال امتى لما تكون في الاناشيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فلسطينية والعين قوية

فلسطينية والعين قوية


عدد المساهمات : 587
تاريخ التسجيل : 27/07/2010
العمر : 30
الموقع : فلسطين/ غزة

نظرة الاسلام للغناء والموسيقى Empty
مُساهمةموضوع: رد   نظرة الاسلام للغناء والموسيقى I_icon_minitimeالإثنين أغسطس 02, 2010 4:16 am

جزاك الله خيرا
الله يجعلو بميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نظرة الاسلام للغناء والموسيقى
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» فاكهه حرمها الاسلام
» ندااااااااء الى ريحانة الاسلام
»  انتشرت كلمة في الماسنجر خطيره ومؤذيه في حق الاسلام وبالخصوص في حق القرآن الكريم الا وهي كلمة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
لكل محبي الأناشيد الاسلامية  :: محبي وسام غمراوي :: محبي وسام غمراوي-
انتقل الى: